مرايا

صانع الدمى مهدي كريرة يحول عبوات معدنية مستعملة إلى ألعاب متحركة صغيرة (الأناضول/ أنس زياد فتيحة)

غادر صانع الدمى مدينة غزة إلى مدينة دير البلح هرباً من القصف الإسرائيلي (الأناضول/أنس زياد فتيحة)

يعلّق على جدار مشغله دمى تعلو أجسامها وجوه تعبيرية منحوتة على الخشب (الأناضول/أنس زياد فتيحة)

يبقى وفياً لعمله الفني من خلال الابتكار والإبداع (الأناضول/ أنس زياد فتيحة)

الدمى التي يبتكرها كريرة تروي قصص المهجّرين والأطفال (الأناضول/ أنس زياد فتيحة)

صانع الدمى مهدي كريرة متفقداً ألعابه المتحركة (الأناضول/ أنس زياد فتيحة)

لم يجد مهدي كريرة مواد خاماً لصناعة الدمى سوى بقايا المعلبات المعدنية (الأناضول/ أنس زياد فتيحة)

نظم أطفال غزة وقفة في إحدى مدارس رفح لتقديم رسالة شكر وعرفان لطلاب الجامعات (عبد الرحيم الخطيب/الأناضول)

أطفال غزة وجهوا رسالة شكر للمتظاهرين المتضامنين مع فلسطين في الجامعات الأميركية (عبد الرحيم الخطيب/الأناضول)

المؤسسات التعليمية تحولت إلى مراكز إيواء للمهجّرين نتيجة الحرب على غزة (عبد الرحيم الخطيب/الأناضول)

أُلقيت كلمات من أطفال غزة خلال الوقفة (عبد الرحيم الخطيب/ الأناضول)

أطفال منهكون من الحرب شاركوا في الوقفة (عبد الرحيم الخطيب/ الأناضول)

تضمّنت لافتات أخرى رسائل موجّهة إلى الرأي العام العالمي: "أوقفوا حمّام الدم وأعيدونا إلى التعليم" (عبد الرحيم الخطيب/ الأناضول)

خلال الوقفة طالب الأطفال بإعادة بناء مدارسهم وجامعاتهم (عبد الرحيم الخطيب/ الأناضول)

رفع الأطفال الفلسطينيون لافتات عبّروا فيها عن شكرهم لطلاب الجامعات (عبد الرحيم الخطيب/الأناضول)

ترفع لافتة شكر خاص لطلبة جامعة جورج واشنطن لتضامنهم مع غزة (عبد الرحيم الخطيب/الأناضول)

نظم نشطاء مظاهرات أمام فروع سلسلة الوجبات السريعة ماكدونالدز (عبد الله عاشران/الاناضول)

نُظمت المظاهرات في مدن هولندية مختلفة (عبد الله عاشران/الاناضول)

لافتات مناهضة لإسرائيل تضمنت عبارات "ماكدونالدز تغذي الإبادة الجماعية" (عبد الله عاشران/الاناضول)

وزع المتظاهرون منشورات على المارة أمام المطعم (عبد الله عاشران/الاناضول)

وضع النشطاء ملصقات "غزة تتعرض للهجوم" (عبد الله عاشران/الاناضول)

ناشد المتظاهرون مقاطعة شركة كوكا كولا أيضاً ووقفاً للإبادة الجماعية في قطاع غزة (عبد الله عاشران/الاناضول)

علق المتظاهرون الأعلام الفلسطينية أمام الفرع (عبد الله عاشران/الاناضول)